يقوم هذا البØØ« بتØليل آيات القرآن الكريم التي تتضمن أسلوب الØكيم .والغالب ÙÙŠ الØوار أن تكون الإجابة ÙˆÙقا للسؤال، ولكن الباØØ« وجد الإجابات ÙÙŠ القرآن الكريم مما لم يترقبه السائل. هذا البØØ« من البØوث الوصÙية. ولأجل ذلك جمع الباØØ« البيانات من القرآن الكريم والمصادر الأساسية (تÙسير التØرير والتنوير، أسلوب الØكيم نموذج) والمصادر الثانوية (أسباب النزول). وينتهي هذا البØØ« إلى أن ÙÙŠ القرآن الكريم 31 أية تستخدم أسلوب الØكيم. واستعمال أسلوب الØكيم ÙÙŠ القرآن الكريم يكون لأجل مراعاة Ø£Øوال السائلين الإجتماعية والنÙسية والثقاÙية والاهتمام بالÙروق الÙردية، وتكون الإجابة عن الأسئلة بتقديم ما هو أهم على ما هو مهم، ومثال ذلك الإجابة عن الآية "يسألونك عن الأهلة" بإخÙاء الله تعالى البيان عن أسباب تغير Øالات الأهلة وتقديم البيان عن مناÙعها، لأن هذ الأخير هو الأهم. ولو كانت الإجابة بما هو المطلوب ÙÙŠ السؤال لصعبة على السائل Ùهمها، Ùالعقليات آنذاك كانت بسيطة، والعلوم لم تكن متطورة، Ùلم تتوÙرله القدرة على Ùهم الإجابة. وأخÙÙ‰ الله تعالى كذلك عن الأمور الغيبية مراعاة لمستوى المخاطبين الÙكري، ولا Ùائدة ÙÙŠ معرÙتها.