تهميش اللغة العربية جدير وواقع، كان على نوع ضياÙØ© اللغات الأجنبية ÙÙŠ مجالات الØياة من العلوم والتكنولوجيا ولزوم تواÙرها ÙÙŠ العملية المهنية من الاقتصادية والسياسية والتجارية والثقاÙية وما أشبه ذلك. وهذا لا يعني أن توØيدها Ùيها Ùاضية معنىً، ولكن هذه القضية قد تؤدي إلى تشكيل ثقاÙÙŠ سلبي كعدم Ùخرتنا باللغة العربية ولم Ù†Ùضّلها كالأولويات Øتى وقعت ÙÙŠ الهوامش. وهذا ما يسمى بـ "الهوامش اللاإرادية". قيل، هذه من الآثار المترتبة من صعوبات معرÙتنا بها لمتعددات قواعدها وجودة استيعابها وقلة Ùرص مهنية التي تتعامل بها. هذه الأزمة ÙÙŠ Øاجة ماسة إلى Øلّها، منها بتقوية الثقاÙØ© اللغوية المثالية الجديدة والإيجادية. المشروع ليس Ùقط للطÙÙ„ ولكنه ÙŠÙضّل تأملات مهمة لمربيه ماديةً ومنهجيةً.Â
Copyrights © 2016