والطريقة Ø§Ù„Ù†Ø§Ø¬ØØ© كذلك هي الطريقة المرينة المنوعة ÙØªØ³ÙŠØ± تارة ÙÙŠ صورة مناقشة وتارة ÙÙŠ صورة مشكلات وهكذا، وذلك لأن استمرار طريقة ÙˆØ§ØØ¯Ø© والتزامها ÙÙŠ جميع الأØÙˆØ§Ù„ سيØÙˆÙ„ها مع الزمن إلى طريقة شكلية عقيمة وهذا يسبب السامة والملل التلاميذ. وتنوع الطريقة واجب، لا Ù…Ù†Ø¯ÙˆØØ© عنه ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØµÙ„ Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯ ÙˆÙÙŠ المادة Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯Ø©ØŒ بل ÙÙŠ الموضوع Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯. وذلك لأن التعلم لا يتم بطريقة ÙˆØ§ØØ¯Ø©ØŒ ÙØ§Ù„ÙØ±Ø¯ يتعلم عن طريق الاستماع، وعن طريق الرؤية، وعن طريق Ø§Ù„ØªØØ¯Ù‘Ø« أو القراءة أو الصور أو Ù†ØÙˆ ذلك. ولهذا ينبغي أن ØªØªÙŠØ Ø·Ø±ÙŠÙ‚Ø© التعليم Ø§Ù„ÙØ±Øµ Ù„Ù„Ø§Ù†ØªÙØ§Ø¹ بكل هذه الوسائل وغيرها.ØªÙØ¹ÙŠÙ„ات الشعر ليس ضروريا أن تؤدى بصورتها السابقة؛ Ùقد يدخلها تغيير ÙÙŠ هيئتها أو ØØ±ÙˆÙها كتسكين Ù…ØªØØ±ÙƒØŒ Ø£ÙˆØØ°ÙÙ‡ØŒÂ Ø£ÙˆØØ°Ù ساكن، أوزيادته، Ø£ÙˆØØ°Ù أكثر من ØØ±ÙØŒ أوزيادته. وهذا ما ÙŠÙØ³Ù…Ù‘ÙŽÙ‰ عند علماء العَروض (Ø¨Ù€Ø§Ù„Ø²ØØ§Ù والعلة). وهذه التغييرات منها ما هو جائز، ومنها ما هو لازم.
Copyrights © 2018