إن في تدريس اللغة الأجنبية مثل اللغة العربية عند الدارسين الاندونيسين مشكلات متنوعة. وذلك إما تتعلق بلغتهم الأم، وأعمار سنهم في التدريس، والمعلم، وعملية اللغة المملة. وبسبب هذه كلها كان الدارسون لا يتتناولون أهداف التدريس المرجوة، وهي المهارات اللغوية الأربعة، مهارة الإستماع، والكلام، والقراءة، والكتابة. لأنهم لا يجتهدون في دروسهم ولايهتمون ما يدرسونه. ولتغلب هذه النقصان أكد اللغويون على الألعاب اللغوية. وهم يقدمون الألعاب المتنوعة تتعلق بالمهارات الأربعة. وينبغي على المدرس أن يختار الألعاب المناسبة بالمهارة المطلوبة و يستخدمها في عملية التدريس لألاتكون دراسته مملة بل مريحة، والدارسون ماهرون وناجحون
Copyrights © 2017