إن الزواج الذي طلبه الشارع الØكيم هو الزواج الذي تتوÙر Ùيه مقاصد الشريعة المنشودة Ùيه، ومن أهمها: تØقيق الاستقرار والسكن النÙسي وقصد الدوام والتأبيد ÙˆØÙظ Øقوق الزوجين، وكذلك ØÙظ Øقوق أولادهم. مع تطور الØياة المعاصرةوأنواع تØديات الØياة ومشاكلها الاقتصادية والمادية والاجتماعية، ظهرت بعض عقود الزواج المستØدثة التي قد تتعارضبعضها مع أهم مقاصد الشريعة ÙÙŠ الزواج من تØقيق الاستقرار وقصد الدوام لكل من الزوجين. وهذه العقود المستØدثة منها زواج المسيار، وزواج السياØØ©ØŒ والزواج السري كالوشم، وزواج المطار. تلك العقود بعضها تخال٠المقاصد الأساسية ÙÙŠ الزواج. وبعد البØØ« والاستنباط المدقق من وجهة نظرية مقاصد الشريعة، تبين بأن Ø£Øكام عقود تلك الزواج تختل٠من شخص إلى شخص ÙˆØالة إلى Øالة، بل بعضها خاضعة إلى الأØكام التكليÙية. هذه الأØكام المتÙاوتة مبنية على قاعدة مقاصد الشريعة: (لا توجد مصلØØ© مطلقة ولا Ù…Ùسدة مطلقة ÙÙŠ الØياة)ØŒ لأنها قد تتغير Øسب الموازنة ÙˆØ§Ù„ØªØ±Ø¬ÙŠØ Ø¹Ù„Ù‰ Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø ÙˆØ§Ù„Ù…Ùاسد، قد يكون ÙÙŠ الشيء Ù…ØµØ§Ù„Ø ÙˆÙ…Ùاسد، ولكنها تمنعه لرجØان المÙسدة، أو تبيØÙ‡ لرجØان المصلØØ©.
Copyrights © 2018