<![CDATA[مشكلة تعليم اللغة العربية هي استيعاب مهارة الكلام للطالبات، ومن أسبابها أن المدرسة أو مكان الدراسة منها لا تطبق ولا توجد البيئة اللغوية. واختارت الباحثة مدرسة أبوذرّ قندال بوجونجارا لأن المدرسة لم تطبق البيئة اللغوية لممارسة وتكرار الدروس اللغوية، بل إنّ هذه المدرسة إحدى من المدارس الإسلامية و في حيّ المعاهد السلفية. ولقد تعلّم فيها كثير من الطلبة منذ زمان ماض قدر سنة 1977ه العلوم الدينية المتنوّعة، وعلوم اللغة العربية بعض من المواد الذي درس فيها الطلبة. ففي هذه الورقة أرادت الباحثة إبراز تلك المحاولة بهدف الإشراح عن تطبيق عملية الدروس الإضافية. وهذا البحث باستخدام المنهج الإجرائي للمدرسة بمجتمع البحث جميع الطالبات في جميع الفصول والمرحلة وعددها 501 بجمع البيانات الملاحظة والمقابلة والاختبار.وكانت نتائج البحث هي أن عملية تكوين البيئة العربية من خلال الدروس الإضافية تدور إلى ثلاثة أدوار وتنتج إلى نتيجة جيد وهناك دالة على أن هذه الأنشطة تؤثر تأثيرا قويا لترقية مهارة الكلام ووجود البيئة العربية]]>
Copyrights © 2016
