المستخلص Ø© « للغات بوصÙها أهم وسائل الاتصال Ù‘ يستعرض هذا البØØ« « الوظيÙØ© الدلالي من الرموز Ù‹ بين دراسة اللغات باعتبارها نظاماًزاّوالتÙاهم بين بني البشر، ممي يدرس الرموز ًالصوتية العرÙية الاعتباطية، وبين علم العلامات. بكونه علما ظهر البØØ« Ùوالعلامات اللغوية وغير اللغوية، ويعد علم اللغة Ø£Øد Ùروعه. كما ÙŠ ده، بجلائه وغموضه، بثباته وتØوله، وبقدرة اللغة ÙÙŠ ّصور المعنى ببساطته وتعد بأن الكش٠عن ًهذه الØالات جميعها على أداء وظيÙتها بيسر وسهولة، مبينا « المعنى الدلالي « هو النظر ÙÙŠ العلاقة المتبادلة بين الدال والمدلول من خلال من Ùروع البØØ« ًأنظمة اللغة (الصوتية والصرÙية والنØوية) باعتبار كل منها Ùرعا عن المعنى، وما يضا٠إلى ذلك من معطيات المعجم والمقام. أما الرموز الأخرى التي لا تتØقق دلالتها من خلال النظام اللغوي؛ Ùيدرسها علم العلامات العام وما يتÙرع عنه من علوم أخرى. ومن الأمور المسلم بها أن النشاط الكلامي ذا Ù† من Ù…Ùردات ÙØسب، بل يتكون من Ø£Øداث كلامية ّالدلالة الكاملة لا يتكو د معالمها بوقÙات أو بسكنات أو Ù†ØÙˆ ذلك؛ Ù‘ تتØدًن جملاّوامتدادات نطقية تكو Ùإن علم الدلالة اللساني لا يق٠Ùقط عند معاني الكلمات المÙردة، بل يتعداها إلى دراسة معنى الجملة، وإلى كل شكل لغوي له معنى، وهذا يعني أن ÙŠØ´Ø±Ø Ø¹Ø§Ù„Ù…Â Ù„ØºØ© خبرة الإنسان إلى ÙˆØدات Øاملة للمعنى.ّل كلّاللغة كي٠تØلالمعنى الدلالي - المعنى النØوي – السياقالكلمات التركيزية :
Copyrights © 2015