تتØول الØضارة العالمية الØديثة بشكل سريع إلى أن تصل مخرجاتها المهمة باكتشا٠نظام الذكاء الاصطناعي. وهذا البØØ« يتناول أسباب تقدم Øضارتها على ضوء الØضارة الإسلامية قديما ويستعرض الآثار الÙذة للغة العربية لكونها أداة التواصل الاجتماعي وعاملا من العوامل المؤثرة ÙÙŠ ازدهار الØضارة الإسلامية وعلاقتها بالتطورات الهائلة ÙÙŠ تطبيق الآلات التكنولوجية الØديثة التي تستند كثيرا إلى Ùنون العلم التي أسسها العلماء المسلمون السابقون. وجرى الباØثان ÙÙŠ بØثهما مستخدمَي المدخل النوعي والمنهج المكتبي والوصÙÙŠ Øيث قاما بتØليل كتاب التعليم بناء على البيانات والمعلومات المجمعة. أما نتيجة البØØ« هي الذكاء الاصطناعي يتمثل أهم مخرجات الثورة الصناعية الرابعة لتعدد استخداماتها ÙÙŠ التطبيقات التعليمية والطبية والمجالات الاقتصادية والعسكرية والاصطناعية وغيرها. وأن تقدم الØضارة العالمية الØديثة مع ظهور الذكاء الاصطناعي وتطوره بشكل كبير ÙÙŠ تغيير مجرى التاريخ الإنساني لا يمكن اØترازه من مساهمة اللغة العربية بØيث إن التطور لن ÙŠØدث إلا باعتماده على مراجعة ودراسة نظريات المسلمين ولا تزال للذكاء الاصطناعي ÙÙŠ تطويره مرجعا أساسيا، Ùˆ بالاعتماد على مؤلÙات العلماء المسلمين التي كتبت باللغة العربية مثل كتاب الجبر والمقابلة للخوارزمي. إذن، Ùالعربية تشكل جسرا ÙÙŠ انتقال الØضارة العالمية القديمة إلى العصر الØديث. ومن أهم أسباب تقدمها أن المسلمين ÙÙŠ الØضارة الإسلامية اهتموا بلغة دينهم التي هي اللغة العربية وعبروا بها عن أغراضهم ÙˆÙÙŠ المصطلØات العلمية والاجتماعية وغيرها من الأمور، Øتى أن كانت العربية لغة الØضارة الإسلامية ولغة الØضارة العالمية القديمة.الكلمات الاÙتتاØية: الØضارة العالمية الØديثة، الذكاء الاصطناعي، دور اللغة العربية.