This Author published in this journals
All Journal Lisanudhad
Ipan Hidayat
Unknown Affiliation

Published : 1 Documents Claim Missing Document
Claim Missing Document
Check
Articles

Found 1 Documents
Search

دور اللغة العربية في تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتقدم الحضارة العالمية الحديثة Ipan Hidayat; Nurul Al Fudiah; Tatang Hidayat
Lisanudhad: Jurnal Bahasa, Pembelajaran, dan Sastra Arab Vol. 10 No. 01 (2023): اللغة العربية تعليمها ودراستها في العصر اÙ
Publisher : University of Darussalam Gontor

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.21111/lisanudhad.v10i01.9551

Abstract

تتحول الحضارة العالمية الحديثة بشكل سريع إلى أن تصل مخرجاتها المهمة باكتشاف نظام الذكاء الاصطناعي. وهذا البحث يتناول أسباب تقدم حضارتها على ضوء الحضارة الإسلامية قديما ويستعرض الآثار الفذة للغة العربية لكونها أداة التواصل الاجتماعي وعاملا من العوامل المؤثرة في ازدهار الحضارة الإسلامية وعلاقتها بالتطورات الهائلة في تطبيق الآلات التكنولوجية الحديثة التي تستند كثيرا إلى فنون العلم التي أسسها العلماء المسلمون السابقون. وجرى الباحثان في بحثهما مستخدمَي المدخل النوعي والمنهج المكتبي والوصفي حيث قاما بتحليل كتاب التعليم بناء على البيانات والمعلومات المجمعة. أما نتيجة البحث هي الذكاء الاصطناعي يتمثل أهم مخرجات الثورة الصناعية الرابعة لتعدد استخداماتها في التطبيقات التعليمية والطبية والمجالات الاقتصادية والعسكرية والاصطناعية وغيرها. وأن تقدم الحضارة العالمية الحديثة مع ظهور الذكاء الاصطناعي وتطوره بشكل كبير في تغيير مجرى التاريخ الإنساني لا يمكن احترازه من مساهمة اللغة العربية بحيث إن التطور لن يحدث إلا باعتماده على مراجعة ودراسة نظريات المسلمين ولا تزال للذكاء الاصطناعي في تطويره مرجعا أساسيا، و بالاعتماد على مؤلفات العلماء المسلمين التي كتبت باللغة العربية مثل كتاب الجبر والمقابلة للخوارزمي. إذن، فالعربية تشكل جسرا في انتقال الحضارة العالمية القديمة إلى العصر الحديث. ومن أهم أسباب تقدمها أن المسلمين في الحضارة الإسلامية اهتموا بلغة دينهم التي هي اللغة العربية وعبروا بها عن أغراضهم وفي المصطلحات العلمية والاجتماعية وغيرها من الأمور، حتى أن كانت العربية لغة الحضارة الإسلامية ولغة الحضارة العالمية القديمة.الكلمات الافتتاحية: الحضارة العالمية الحديثة، الذكاء الاصطناعي، دور اللغة العربية.